فضاءات

يقبل الشبان الأميركيون بتزايد ملحوظ على مشاهدة أفلام الرعب، وهذه ظاهرة لها أسبابها الوجيهة. فأفلام الرعب الأميركية لها جذورها التاريخية في الأدب منذ ما يزيد على 200 سنة، ولها أبطالها الطالعون من عمق المجتمع، وأحداثها الملتقطة من لا وعي شعبي متراكم. وتنامي عدد متفرجي هذه الأفلام في أميركا، إن ينم عن

«المناهج التعليمية الجديدة عند إعدادها في عام 1997 أخذت بعين الاعتبار أهمية تدريس الفنون بمختلف أشكالها، لكن النتيجة أن مئات المتخرجين سنويا من معاهد الفنون الجميلة في لبنان لا يجدون موقعا لهم في سوق العمل». هذا ما قاله نزيه كبارة، رئيس المجلس الثقافي للبنان الشمالي، خلال ندوة أقيمت في اختتام فعاليات

تمثل العلاقة بين أنماط التفكير القديم والجديد مساحة من التشابك الدائم بين المثقفين السعوديين، لكن العلاقة بين الأجيال التي تمثل المشهد الثقافي ظلت على الدوام مبتورة وغير موثوقة الصلة. فالجيل الأدبي يشتد وينمو عوده بمعزل عن التراكم الأدبي والخبرة التي يخلفها الجيل السابق، ولذلك ضعفت أواصر العمل الأدبي

حضر الكتاب السعودي بقوة في معرض براغ الدولي للكتاب الذي اختتم فعالياته في العاصمة التشيكية يوم الأحد الماضي، واستهوى الجناح السعودي زوار المعرض الذين حرصوا على الاطلاع على الجوانب الثقافية والحضارية والتنموية المختلفة للسعودية التي أبرزها الجناح. وشاركت الملحقية الثقافية السعودية في النمسا، التي

في الوقت الذي تستعد فيه إدارة أوباما لإشراك الجمهورية الإسلامية الإيرانية في حوار دبلوماسي، يُطرَح سؤال واحد على فكر العديد من الناس: من هم الرجال الذين تأمل القيادة الأميركية الجديدة في التوصل معهم إلى تسوية؟ ألّف كون كوغلين كتابه الجديد «شبح الخميني: الثورة الإيرانية وظهور الإسلام المسلح» من أجل

للزميل أحمد أصفهاني، صدر مؤخرا كتاب «مي زيادة.. صحافية»، عن دار «الساقي» بلندن وبيروت. ويلقي الكتاب، كما جاء على غلافه الأخير، الضوء على جانب مميز من عطاء مي زيادة لم يحظ بالاهتمام، وهو عملها في الحقل الصحافي واللمسات التي أدخلتها على الأساليب الصحافية السائدة آنذاك. ويضم الكتاب مجموعة كبيرة من